ذلك, مثل السابق, مطلوب
يستنشق أنفاسك
في جسدي المنهك,
في بلدي الإسكان البارد.
كما في السماء, وقفت فوقي,
وأنا لا يمكن أن تلبي لها
نقل ناحية المريض,
أقول, التي يتوق لها…
شاهدت عيون مملة,
مثلي، وقالت انها حزينة,
ولم يعد هناك بيننا
لا توجد كلمات, ولا السعادة, أي مشاعر من الصعب…
كان القلب الأرضي متعب
سنوات عديدة, أيام عديدة…
السعادة الدنيوية في وقت متأخر
على ثلاثة من سكانها المحموم!
أنا, أخيرا, المرضى الميؤوس من شفائهم,
التنفس الآخر, يقبع على خلاف ذلك,
خطايا راض الشمسية
والليل الأبدية ليست خائفة…
نظرت في عيون الخلود,
جلب السلام إلى أسفل على القلب,
كول الرطوبة يلة زرقاء
كوستر الإثارة غمرت…
30 يوليو 1908