وهي طويل القامة ونحيل…

وهي طويل القامة ونحيل,
دائما متجبر وحدة,
كل يوم من بعيد
أتابع لها, كل شيء جاهز.

عرفت على مدار الساعة, وتأتي
انها - ومعها انعكاس لمتذبذبة.
و, كما الشرير, للدوران
ركضت وراءها, تلعب الغميضة.

أضواء تومض الصفراء
والشموع الكهربائية.
التقى لها في الظل,
شاهدت وغنى لقائهما.

متى, الخلط فجأة,
كان لديهم هاجس بأن شيئا,
لي مخبأة في عمق
البوابات المظلمة عمياء.

و انا, غير مرئية للجميع,
الرجال يشاهد الملف الشخصي الخام,
لها، srebristo الأسود الفراء
وشيء يهمس الشفاه.

27 سبتمبر 1902

معدل:
( 1 تقيم, معدل 5 من 5 )
شارك الموضوع مع أصدقائك:
ألكسندر بلوك
اضف تعليق