الحديقة المظلمة أنا يهيمون على وجوههم في الكرب,
مشاهدة فجر المساء,
وفكر الشرارة واضحة بلدي,
أن الطريق منار لي أحيانا.
الآن انه انطفأت إلى الأبد، وفي الظلام
ضبابي, غامض المختفين,
ولم يتبق سوى ذكرى جبين الصارم,
حيث العاطفة فرحة الاختباء.
هذا, أتذكر, ساطع في الليل فاترة,
وسط ضجيج مدينة النور…
لم أكن أعرف, ردئ, حار جدا
تبنى, - وقالت انها لا تجيب…
ذلك, العواطف الملتهبة النار,
أردت أن يذوب القلب
واكتوى لي في ليلة, أنا أشرق اليوم,
المحبة الرغبة في الغليان!
لكن· فكرت العقل البارد مليء,
و, بعد دقائق فقط, حار
آمنت, أنا اشتاق ل, - هكذا أحب بحماس,
واندلعت العاطفة الزاهية جدا!..
..........................................
الحديقة المظلمة أنا يهيمون على وجوههم في الكرب,
مشاهدة فجر المساء,
وفكر الشرارة واضحة بلدي,
أن الطريق منار لي أحيانا…
.....................................
يونيو 1898
Shakhmatovo