بلدي مساء في النار الحمراء.
بلدي اليوم يحقق الدوائر.
يا, لا تنهد بالنسبة لي,
شاب, القلب لا تكذب.
أرض النوم نعسان,
هذه الأضواء حتى الآن.
وبعد أن ترك بين عشية وضحاها في حقل,
نحن الخوض في القرن.
19 يوليو 1902
بلدي مساء في النار الحمراء.
بلدي اليوم يحقق الدوائر.
يا, لا تنهد بالنسبة لي,
شاب, القلب لا تكذب.
أرض النوم نعسان,
هذه الأضواء حتى الآن.
وبعد أن ترك بين عشية وضحاها في حقل,
نحن الخوض في القرن.
19 يوليو 1902