أين ترتفع الآن,
يا, الظل البكر…
أنا أشفق عليك, يعتقد,
بلدي اليوم اشعاعا!..
ما ثم تنهد,
ما أردت ذلك,
أن أفضل من السنة
دار معطفا, كيف prizrák?..
يا, الظل البكر,
فتح الباب الخاص بك بالنسبة لي!..
يا, اليوم اشعاعا,
أشعر بالأسف من أجلك الآن!..
27 ديسمبر 1899