لم يكن ثم نصب نفسي نصيرا…

لم يكن ثم نصب نفسي نصيرا,
ليس منذ ذلك الحين، وجئت إلى لي,
إلا أن يبكي الموقد منقرضة,
فقط في الرقص مع الحرارة الميتة!

أو السعادة هي خاطئة حقا وبسرعة?
أو حقا، وأنا ضعيفة بالفعل, المرضى وكبار السن?
رقم! رماد لا يزال يجوب الشرر مشاركة,
هناك حريق, ان حريقا اندلع!

30 ديسمبر 1908

معدل:
( لا يوجد تقييم )
شارك الموضوع مع أصدقائك:
ألكسندر بلوك
اضف تعليق