غنى القوس. وسحابة من متجهم الوجه
ارتفع فوقنا. والعندليب
حلمنا. وأصبح مطيعا
أنا انزلق إلى أحضان بلدي…
لا العندليب - غنى الكمان,
متى كسر السلاسل,
ينتحب حول وطنين,
في بستان الربيعي, الصمت…
كما أن هناك, في الأصوات تنتحب
دخلت العاصفة mayskaya…
يد اقترب الخوف,
وعيناه حرق smezhennye…
14 مايو 1914