تلك الليالي مشرقة, فارغ,
عندما تحدق في الجسور نيفا,
التقيا, كغرباء,
نسيان, أن يكون لديك بسيطة.
وكان كل جميل والشباب,
لكن, أعطى أجنحة لالفراغ,
انها آوى وجود فتور غريب
تحت الجمال البرية.
و, قلب صارم إلى الأبد ميريا,
لم يستطع, لم أستطع أن أحب.
احبت فقط الوحش
ومن ندف - وترويض.
والغريبة - الغريبة صافح,
أنا شمالي, عجل لمساعدة
حنان جميل والملل,
على تحول اليوم نايت لايف.
هكذا, خفة في ليل الصحراء,
في أحضان الليل ببطء,
وقال انه يتطلع قبة زرقاء شاحبة
على مصيرها الروح.
10 أكتوبر 1907