الابن والأم

والدتي

ابن طغت الصليب.
ابن يترك بيت أبيه.

في الأغاني غادرت الأم
فرح الذهبي:
انه فقط قد حان لالشهيرة,
فقط لتأجيل الفرح!

هنا, في درع المبهر,
سمعت, ابن يمشي في الظلام.
وقدم روحه أهل السماء,
القلب - الأرض الأم.

الديكة الغناء لخدمة الصباح,
الخوف يلة أشواط.
أجش صباح الضباب قرن
وراء الجزء الخلفي من الضربات لها.

Podnyalys على luhovynamy
الطحلب تجعيد الشعر متعقد,
العلامة البصر شبيه بالبوم
الغيوم حزمة ضوء…

ها هو, ابني, سحابة مضيئة,
في خوذة الفجر!
انه يصب السهام شائكة
في بلاكوود, في القفار!..

تهب الرياح التطهير
من الأزرق السماوي.
ابن يلقي السيف مدمرة,
رأس يأخذ رئيس.

يشحذ صدره اخترقت
الدم والجبل الثناء:
مرحبا, بعد, حررت
من الضباب يلة ضبابية!

قلب الأم يقم
فرح الذهبي:
ها هو, ابني, دام!
فقط لتأجيل الفرح!

والابن لا ينسى أمه:
جاء ابن الوطن للموت.

4 أكتوبر 1906

معدل:
( لا يوجد تقييم )
شارك الموضوع مع أصدقائك:
ألكسندر بلوك
اضف تعليق