وأنت, بلدي الشباب, بلدي حزين,
ابتعد!
تحيات, مرحبا وداعا
أبعث هذه الليلة.
وأنا نفس ضيف متعب
أرض أجنبية.
هذياني, كمسافر المتأخر,
الجمال.
انها يضيء ويضحك,
وأنا - واحد:
أخشى, أن كوب rasplesnetsya
بلدي النبيذ.
وحتى الآن - الصمت,
لي كوب فارغ,
وفاة مهنة مبكرة
وكان على لسان.
وأنت, بلدي الشباب, سر الأبدية
غيرها من النفايات.
كنت أتابع, الزوار عارضة,
كما كان من قبل - ليلة.
(31 ديسمبر 1900 - 1 يناير 1901)