Peredvecherneyu أحيانا
ذهبت عند الغسق مع الجبال,
وهنا أمامي - للضباب -
ميزات أخت حزينة.
انها خطوة صامتة,
وراء ذلك يتحرك الظلام,
وفي وادي, الوديان
تنهد الثدي بدون أرقام.
"الأخت, حيث في المطر والبرد
تذهب مع حشد حزينة,
الذي قاد السياط الجوع
قبور الحياة البدوية?»
هنا جئت, توقف
وأنها أثارت الشعلة في الظلام,
وضوء لينة مضيئة
الكل, أن غير مرئية على أرض الواقع.
وهناك, خنادق على جانب الطريق,
أنا, مرتعد, يستشف
ميزات عذاب مستحيلة
وتشنجات الهيئات ضعفت.
وخفضت مرة أخرى الشعلة متجهم الوجه,
و, يبتسم في وجهي, مررت -
نفس الهواء الدخان و,
كما الظلمة المحيطة.
ولكن أتذكر هذه الوجوه
وصمت مدارات فارغة,
وسلسلة من مصيرها
أمامي دائما.
سبتمبر 1906