اكسوركس مفتوحة حزين
واحد, والسنة الثالثة الأخرى.
وتجمع حشد من السكارى ووقح
عجلة من امرنا… الملكة ينتظر نعش.
انها تقع في تابوت من الزجاج,
ولم يمت وليس على قيد الحياة,
والناس تهمس دون توقف
حول كلماتها وقح.
انها امتدت بتكاسل -
ننسى من أي وقت مضى, النوم إلى الأبد…
ثعبان بسهولة, بشكل متأني
انها لسعات الشمع صدره…
أنا نفسي, مخجل والمفسدين,
مع الدوائر الزرقاء حول العينين,
تعالوا نلقي نظرة على الملف الشخصى مهم,
على الشمع, العرض في الهواء الطلق…
عليك أن تنظر في كل,
لكن, إذا كان لك لا نعش فارغ,
لقد سمعت أكثر من مرة
تنهد متغطرس الفم التهاوي:
"أنا حرق البخور. الزهور مبعثر.
I قرون سحيقة
كانت ملكة مصر.
الآن - I الشمع. I الرماد. I الغبار ".
"الملكة! I plenen لك!
كنت عبدا في مصر,
ومتجهة الآن مصير
يجب أن أكون شاعرا والملك!
هل ترى الآن من القبر,
ان روسيا, كيف روما, كنت في حالة سكر?
ما قيصر - على حد سواء
الجفون متساوون أمام مصير?»
صامت. وأتطلع. وقالت إنها لا يسمع.
لكن الصدر يترنح بالكاد
وليتنفس النسيج الشفاف…
وأسمع كلمات هادئة:
"ثم انني سوف تشق العاصفة.
الآن ينتف حرق جميع
في شاعر مخمور - الدموع,
في عاهرة في حالة سكر - الضحك ".
16 ديسمبر 1907