في طقوس الجنازة، وكنت في عجلة من امرنا,
تسريع سباق الغامض.
اسقطت الطريق لا ينتهي حزين
نسج لي الثلج الوردي.
خبأت في وادي هادئة -
افترقنا ضباب متجمد.
أن الكنيسة مرئيا على سهل -
قبته الذهبية…
أنا لا تتعب من الصلاة,
أبدا رغبة الإطارات, -
فقط للعودة إلى سنة حلوة
والنوم الرضع يرى!