آسف. قلت ببرود
على أي حال - في التنبيه وفي صمت.
يا, إذا كانت حتى لحظة مشرقة
بلا هدف مايو روحك!
يا, إذا كنت تعرف عظمة
لم يسمع به من الحياة!
يا, إذا سقطت اللامبالاة, -
عرفنا السعادة ب - لي ولكم!
ولكن هذه السعادة مستحيلة,
كما استحالة كل الأحلام,
التي ليست صحيحة في بعض الأحيان
روحي يوحي لك.
26 شهر اغسطس 1902