أنا أعرف اليوم من بلدي لعنة,
ركضت الى بلدي مسرحية هزلية dovremenny,
أكسر من أحضان,
لكنه - مفترق طرق حراس.
صاحب صرخات ملح,
ختام, في مكان ما بعيدا, -
والخوف, والعار, والرعب من البرية,
والشوق عارية.
وعلى مفترق طرق - سجين بائسة -
I تتعثر, أنا أبكي…
ويومئ مع حورية البحر الأبيض,
وتنأى بحرارة شمعة…
و, استنفدت كل, في نشوة,
سأعود للعالم مرة أخرى -
على عذاب يائسة,
على حب ميؤوس منه.
13 أبريل 1902