مساء يوم بعد L. تولستوي

في الحشد, مواطن من الإلهام,
في الضباب, يملأ الغرفة,
وسط بريق الشهرة, وسط الإثارة
كنت أنتظر لحظة قاتلة…

ولكن في نفس القبر البارد
تنفست فمك,
كما كان من قبل, الموت قوة الحياة,
حب, آمال وأحلام.

وأود حريق المجد
الحب أضرم فيك لحظة,
ولما كان هذا الرجل البالغ من العمر فخم
نفسك مقام صنما!..

معدل:
( لا يوجد تقييم )
شارك الموضوع مع أصدقائك:
ألكسندر بلوك
اضف تعليق