لا شفقة لي أو الأيام السعيدة, لا الحارقة,
لا يوجد الصيف ناضجة, لا ربيع الشباب.
مروا - الضوء وضيق الصدر,
وفيرجعون - تعطى الأرض.
أنا آسف, وذلك اليوم العظيم ضربة قريبا,
نادرا طفل يولد ويموت.
يا, أشفق, صديق, - يبرد الحماس القادمة,
في ظلام الماضي وفي ترك البارد!
رقم, على الأقل في نهاية تيه إنذار
أجد السبل وليس نفسا من اليوم!
لا تلقي بظلالها دينا التي يرجع تاريخها
منذ, الذي تنهد عني.
27 يوليو 1901