في الضباب, نمت على التألق,
قاس, المقدس والحكمة,
لقد نشأت في حديقة الأجداد القديمة,
والشمس هي تجعيد الشعر الذهبية.
في الهشيم لا تنطفئ,
لكن, أبخرة من الشمس تعادل,
السهم هرعت الهيجان,
تقبيل الهواء غير مألوف.
وكانت تستضيف الأشخاص,
دائما والى الأبد الغرباء الكبار,
ولكن أنا أحب الطيور تقلع,
وقارب, وقارب مجداف.
سبحت في الخور
النائية قعر والموحلة,
حيث حاصرت جزيرة اهية
جدار شجرة التنوب دافئ.
وهناك خياشيمي شجرة التنوب
أضع المجلس وكانت تحلق معها,
وأنا ذاب أرجوحتي,
وهبت ريح النوم بهدوء.
وكان, كيف في يوم عيد الميلاد,
عندما أعطيت لعبة هدية,
والحياة يتصاعد البخار الأزرق
للأوراق نجوم الأزرق.
يوليو 1905