تريد أن يسود حتى يومنا هذا…

تريد أن يسود حتى يومنا هذا,
إشعال روح الشاعر
وحرارة الصحراء الكامل
الرطوبة ندي لتحديث?
ولكن نعرف: كل شىء, أن كان القلب
حديثا, كما زهور الربيع,
حبه جفت
ملادا الجمال البكر.
لسانها - مكالماتك,
حلمها - أحلامك,
حبها - الدوافع الخاصة بك,
والتعريف الخاص بك - ويتميز!..

14 مايو 1899

معدل:
( لا يوجد تقييم )
شارك الموضوع مع أصدقائك:
ألكسندر بلوك
اضف تعليق