تركت في بلد الأبيض…

تركت في بلد الأبيض,
تجاوز شاطئ ساخط.
الآن صوتهم بعيدة
لا potrevožit الصمت.

يكررون باستمرار,
ما أقوم, كيف لهم, الأخوة التكرم,
وثروة مسيحي
وعد بثقة.

لم يكن لديهم أرقام. في قبورهم
أغلقوا المنيع.
أنا أعرف: أكبر, ما الجريمة,
لإيقاظ الشكوك في قلوبهم.

أنا ألقوا بهم على الشاطئ.
ومخمورا أنها رهيب.
وفي أعماق رابط الجأش
بلدي الشاطئ الأبيض الشعلة.

16 تشرين الثاني 1902

معدل:
( لا يوجد تقييم )
شارك الموضوع مع أصدقائك:
ألكسندر بلوك
اضف تعليق