مساء الاقوياء الطبيعة…

مساء الاقوياء الطبيعة
نافذة تتدفق العطر;
I الأرغن الايقاعات
تغادر أنين ممل يسر;
وأسارع إلى زاوية منسية من الحديقة,
حيث أشجار الصنوبر ريدج الصارم
انها عازمة الفروع لاقامة سياج
فوق بركة مرأة نقية;
تنغمس في غياهب النسيان الحلو,
استدعاء حلم الماضي الأحلام…
ثم تقول لي الإلهام
الأغاني الإنسجام والقصائد!..

3 شهر اغسطس 1899

معدل:
( 1 تقيم, معدل 5 من 5 )
شارك الموضوع مع أصدقائك:
ألكسندر بلوك
اضف تعليق