أنت, الشباب الى الأبد! يا, ليس!
هل نأسف لخسارة…
إلا إذا كنت يمكن أن تعرف: شاعر
مرة أخرى, كما القديمة, في هذا الباب…
عندما كنت تعرف, كم من الأحلام
أنا أحيا تلك الخطوات,
حيث بعد جميل, العواصف الاستوائية
قبل أن انحنى ركبتيك…
يا, أنا مرة واحدة تلك الأبواب!
أنا في انتظار ل… لمسة واحدة
بيدك, في صدرك, -
العودة السعادة, إلهام!
ولكن الظلام حول. استدعاء عبثا…
العمرة, يميل على المسرح,
منذ فترة طويلة حيث, على استعداد للبكاء,
قبل أن انحنى ركبتيك!..
24 أكتوبر 1899