كنا الشيخوخة محزن يتفوق بسهولة,
الآن نحن ضعفاء, وليس لدينا رغبات.
ومنذ ذلك الحين،, كصديق الميت, - من أي وقت مضى
لا دش كامل القلق الاستباقي.
أن الحياة كانت بالنسبة لنا, عجائب ومليئة بالمشاكل,
ترك وحده ذكريات فقط.
وقد ترك حزينة عالمنا عليه,
وفي هذا الفراغ عن ربيع لا تنسى,
حيث كل نفس تبقي وجودها.
5 شهر اغسطس 1901