وقال كلمة قصيرة.
ليلا في انتظار اخبار غريبة.
لم يأت أحد للقاء.
وقفت وحدها في الباب.
جاء العديد منهم إلى المنزل,
يصرخون ويبكون بمرارة.
جميعهم من الغرباء لي,
وأنا لم نلمس آرائهم.
الجميع كان ينتظر نوعا من الرصاص.
من ما تعلمته الممرات
هراء مجنون عن العروس,
عن ذلك, ركض شخص.
و, يطلق النار على التل للحديقة,
الجميع شاهد المسافة الزرقاء.
كل لمحة وهمية
مشاهدة حاولت الحزن.
أنا لم يترك باب واحد
ولا يجرؤ على الذهاب وأسأل.
وكان الحلو للتعرف على فقدان,
ولكن من السخف الحديث عن ذلك.
لذلك كان هناك واحد - دون القلق.
نظرت إلى الجبال البعيدة.
وهناك - على طريق شديد الانحدار -
إذا كنت الأندية في التراب الأحمر.
15 يوليو 1902