سأعود على خشبة المسرح. وميض مرة أخرى…

ضحك, مهرج, ولكن لا تجرؤ على البكاء!

سأعود على خشبة المسرح. وميض مرة أخرى
أضواء المسرح وحيد.
لا بد لي من الضحك الآن!…
وفي قلب بعض واحد يئن!
ما يجب القيام به! الحشد هنا مرئيا بالنسبة لي, -
بفارغ الصبر, انتظار…
والطريق المنحدر ذلك - الخلط
و, بالتأكيد, الله يدعو!
صه! شيء ارتعدت… كما يدق القلب!..
يا, Plagueheart, لا تبكي!..
صوت في الأصوات أذنه…
أنا نفسي القاضي والجلاد!!..
.................................
استيقظت. تحيي الجماهير, دعوة…
أنا لا أرى أضواء مزعجة!
وقالت انها تعطي لي إكليلا من الزهور
فروع الغار…

15 سبتمبر 1899

معدل:
( لا يوجد تقييم )
شارك الموضوع مع أصدقائك:
ألكسندر بلوك
اضف تعليق