من بسالة, مآثر, العبد

من بسالة, مآثر, العبد
لقد نسيت أن الأرض مريرة,
عندما وجهك في إطار بسيط
أمامي كان ساطع على الطاولة.

ولكن ساعة قد حان, وتركت المنزل.
رميت في الليل العزيزة حلقة.
ما قدمتموه لها مصيرا مختلفا,
ولقد نسيت الوجه الجميل.

أيام الصيف, سرب الرجيم الغزل…
النبيذ والعاطفة المعذبة حياتي…
وفكرت بك قبل منبر,
وأدعو لك, كما شبابه…

دعوت لك, ولكنك لا ننظر إلى الوراء,
أنا تذرف دموع, ولكنك لا تعطف.
كنت في عباءة زرقاء ملفوفة حزين,
في ليلة الخام كنت خرجت من المنزل.

انا لا اعلم, حيث المأوى للكبرياءك
أنت, عزيز, أنت, لطيف, لقد وجدت…
I الاستغراق في النوم, أحلم معطف واق من المطر الأزرق الخاص بك,
التي كنت في ليلة رطبة ذهب…

أنا لا أحلم الرقة, العبد,
جميع فاة, الشباب ذهب!
وجهك في إطاره بسيط
أزلت يده من الجدول.

30 ديسمبر 1908

معدل:
( 8 تقيم, معدل 3.5 من 5 )
شارك الموضوع مع أصدقائك:
ألكسندر بلوك
اضف تعليق